أخر المقالات
تحميل...
ضع بريدك هنا وأحصل على أخر التحديثات!

عـــالــمـك الــخـاص بـــك!.

الاثنين، 28 سبتمبر 2015

شعارات الألعاب البيئية

*من مخلفاتنا نصنع المفيد والجميل.

*من مخلفاتي أصنع ألعابي.


*من مخلفات البيئة نُجمّل البيئة.


*من مخلفاتي البيئية أصنع وسائلي التعليمية.


*العب وتعلّم واجعل بيئتك تبتسم.


*قلل نفاياتك المنزلية باستخدامها في الأشغال اليدوية.

لعبة التزلج على الماء والتغلب على العوائق

لعبة التزلج على الماء والتغلب على العوائق ( ملوثات الماء) 
 
 

من نحن ؟



نحن فريق بيئتي مسؤوليتي طلبة من جامعة صحار 

مشرف الفريق : قيس الشبلي .

مشرف الابتكار:حسين الوائلي

رئيسة الفريق : أفراح الخالدي .

أعضاء الفريق : 

- شمسة العميري .

- محمد الشبلي .

-محمد المعمري .

- علي الوائلي .

مسابقة جمع البطاريات

تكريم الصف الفائز في مشروع جمع البطاريات المستعملة والجائزة مقدمة من جامعة صحارمدرسة صفية الثقفية للتعليم الأساسي ..محافظة شمال الباطنة..ولاية لوى..


فريق صحار يحذر من خطر البطاريات المستعمل


يستعرض طرق التخلص السليم منها –
تحقيق: مروة عبدالله الكمشكي –
تشكل البطاريات المستعملة خطرا على الكائنات الحية والبيئة، لذا يحرص فريق صحار لتجميع البطاريات المستعملة على تنظيم فعاليات توعوية بالمجتمع لشرح طرق التخلص السليم من هذه البطاريات.
ويقول محمد الشبلي رئيس الفريق والمشرف عليه: إن التخلص من النفايات مسؤولية مشتركة للمجتمع بمختلف فئاته، ومن منطلق هذه المسؤولية أخذ فريق صحار لتجميع البطاريات المستعملة على عاتقه التوعية المستمرة للتخلص من هذا الجزء من المخلفات الخطرة التي تعد من المواد التي يجب التخلص منها بطريقة آمنة نظراً لما تحتويه من مخاطر على الإنسان والبيئة المحيطة.
لأن البطاريات تحتوي على مواد سامة مثل الرصاص والفضة والزئبق والكادميوم والزنك، وإذا تم التخلص من البطاريات المستعملة في القمامة أو في العراء أو بطريقة عشوائية فإنها قد تؤثر على الإنسان أو التربة أو الحيوانات والمياه، لذا قام الفريق منذ نوفمبر 2012 بإطلاق حملة توعوية تهدف الى رفع مستوى الوعي لدى المجتمع بالمخاطر التي قد تسبب له البطاريات، وخلال تلك الفترة استطاع الفريق بالتعاون مع مختلف شرائح المجتمع من جمع 800 كجم من البطاريات المستعملة تم التخلص منها في مطمر المخلفات الخطرة.
وتضيف نورة الحمدانية متطوعة في الفريق: الفعالية التوعوية للمجتمع التي ينظمها الفريق تكون مسلية وتتخللها وقفات من المرح، بالإضافة الى مسابقات وبث رسائل توعوية في ما يخص التخلص السليم من البطاريات المستعملة،
ومؤخرا نظم الفريق فعاليات توعوية استمرت لمدة 3 أيام في سفير مول صحار خلال الفترة المسائية من الساعة 4 مساء إلى 9 مساء بمشاركة واسعة من المتطوعين العمانيين والأجانب وبدعم من عدد كبير من الشركات.
ووجدنا أن أهالي ولاية صحار يهتمون اهتماما كبيرا بالبيئة، ودليل على ذلك نجاح هذا المشروع ودعمهم المباشر له، وكذلك تطوع عدد كبير من الشباب والشابات في هذا العمل.
كما أن جامعة صحار قامت بدعم وتنظيم فعالية كبيرة في ساحة الجامعة شارك فيها عدد كبير من الطلبة والإدارة، ونتمنى أن نصل الى مستوى الدول المتقدمة في الوصول الى إدارة سليمة للنفايات وخصوصاً الخطرة منها، ورفع الوعي لدى المجتمع للمساهمة الفاعلة في مثل هذه الأنشطة.

أين تكمن خطورة البطاريات الجافة؟






نكاد أن لا نستغني عنها، لا نستطيع تشغيل الاجهزة والألعاب المتعددة، فالبطاريات أصبحت في كل مكان نظرا لضرورتها واستحالة الاستغناء عنها.
 عادة ما تتواجد بطاريات، قديمة، فارغة في كل منزل، استبدلت بأخرى جديدة،قد تبدو نظرا لصغر حجمها أنها لا تسبب أي ضرر على الإطلاق ، ولكن وعلى العكس نتفاجأ بأنها لها أضرارا كبيرة على أجسامنا وعلى البيئة في المجمل.

                   
                                               

ولكن أين تكمن هذه الخطورة؟
تحتوي البطاريات على معادن ثقيلة سامة يمكن أن تتراكم في الجسم على مدى الزمن مسببة مشاكل عديدة ومن أهم هذه المعادن الزئبق ،المنغنيز ،الليثيوم ،النيكل الزنك والرصاص وغيرها. ويقف الجسم عاجزا عن التخلص منها وهنا يبدأ التأثير السلبي لها . فالنيكل يسبب السرطان واضطرابات هضمية، والزنك يؤدي إلى تهيج الأغشية المخاطية، والمنغنيز يسبب باضطرابات عصبية وتنفسية أما الزئبق فهو يؤدي إلى اضطرابات هضمية وكلوية ويؤثر على الجهاز العصبي.‏ والتعرض لأثر البطاريات يمكن أن يكون غير مباشرا ، وذلك من خلال السلسلة الغذائية أي أن هذه العناصر يمكن أن تنتقل لنا عبر الأطعمة الملوثة بتلك المعادن وأكثرها السمك والخضراوات والفاكهة.
                                                       
                                             
وكيف لنا أن نحمي أنفسنا من خطورة البطاريات؟
عند انتهاء البطارية لا تقم برميها على الفور، فاحفظها في مكان بعيد عن الأطفال وبعد فترة يمكن أن تستجمع البطارية بعضا من الطاقة ، ويمكن إعادة استخدامها للأجهزة الصغيرة والتي لا تحتاج قوة بطارية كبيرة مثل الساعات وألعاب الأطفال الصغيرة. وعند شراء الأجهزة أو الالعاب حاول أن تختار تلك التي لا تحتاج بطاريات أو التي تحتاج بطاريات أقل. أما عند عدم الحاجة لاستخدام الجهاز فاعمل على إزالة البطاريات منه وهذا يضمن عدم انبعاث المعادن منها او سيلانها على الأجهزة.
بالإضافة لذلك حاول اقتناء البطارية الخالية من الزئبق والكادميوم فكل بطارية تحتوي على غرام زئبق وعندما تختلط بالنفايات المنزلية تتأكسد و يتسرب إلى التراب ثم المياه الجوفية فيتحلل إلى مادة سامة هي الزئبق الميتيلي، وكمية صغيرة منه يمكن أن تسبب أضراراً كبيرة فغرام واحد من هذا المعدن يمكن أن يلوث بحيرة ضخمة مساحتها عشرون هكتاراً، والتعرض لهذا المعدن على المدى الطويل والقصير يسبب أضراراًجسيمة للإنسان والمحيط البيئي.‏ 
ويفضل استخدام الانواع القابلة للشحن، واليت يمكن إعادة شحنها لأكثر من 400 مرة وهذا يعد ايجابيا من الناحية الإقتصادية وفيه حفاظ على صحتنا وعلى البيئة في الدرجة الأولى.



                                                           أثر البطارية على البيئة
يمكن لبطارية واحدة أن تلوث 1000متر مكعب من الماء وذلك لمدة خمسين عاما ، وتكمن مشكلة البطاريات في تأثيرها السام وذلك في جميع مراحل تصنيعها واستخدامها والتخلص منها أو إعادة تدويرها، لذا يجب الحد قدر المستطاع من استخدامها وعدم رميها في القمامة أبدا أو رميها على الأرض . وقبل التخلص من الجهاز التالف تأكد من إزالة البطارية منه.
 وهنا ياتي الحديث عن التخلص منها بشكل نهائي ، وهذا يتطلب جهودا رسمية من قبل المهتمين بالبيئة وذلك لإيجاد إجراءات ونظام لتجميع البطاريات والتخلص منها مثل التخلص من النفايات الخطرة ويكون ذلك عادة بإيجاد حاويات خاصة لتجميعها كما يتم في العديد من البلدان.

مشروع صحار لجمع البطاريات بمدرسة مصعب بن الزبير

استضافة مدرسة مصعب بن الزبير ممثلة في جماعة الامن والسلامة والحفاظ على البيئة القائمين على (( مشروع صحار لجمع البطاريات)) احد المشاريع الصغيرة والمتوسطة الرائدة والتي تهدف على حماية البيئة واعادة تدوير النفايات المتمثلة بالبطاريات بأنواعها المختلفة .
في البداية قدم القائمين على المشروع اهداف المشروع والفكرة التي يتبنها هذا المشروع بحضور مجموعة من الطلبة من مختلف الصفوف .

اضرار البطاريات

تشكل البطاريات احد الاخطار التي تؤثر في حياة الانسان وتلوث المياه ولو علم الانسان مالها من تأثير لفكر كثيرا قبل أن يرميها عشوائيا حيث تحتوي البطاريات على عناصر عديدة منها الكادميوم والنيكل والزنك وغيرها وتسبب السرطانات والاضطرابات التنفسية والهضمية وان النسبة الاكبر في بلادنا لا تعرف مدى خطر البطاريات وتأثيرها ولذلك ترمى البطاريات بشكل عشوائي ولو ادركنا ان اغرام من الزئبق يكفي لتلويث 400ليتر من الماء لدركنا تماما مدى خطورة المسألة .

الهدف من المشروع 

وضع القائمين على مشروع صحار لجمع البطاريات العديد من الاهداف لهذا المشروع أبرزها:
* حماية البيئة من اخطار البطاريات.
* المساهمة في اعادة تدوير النفايات .
*نشر الوعي لدى الطلبة والمجتمع بأخطار البطاريات واضرارها الصحية .
* ايجاد مصدر دخل من اعادة تدوير البطاريات.
*انشاء مصنع في السلطنة يقوم بأعادة تدوير البطاريات. 

وفي ايطار تشجيع الطلبة علي تجميع البطاريات اقام القائمين على المشروع مسابقة على مستوى صفوف المدرسة بوضع حاوية لكل صف يتم بعدها تكريم الصفوف التي تحقق اكبر وزن من البطاريات وقد ابداء الطلبة الحاضرين شكرهم للقائمين على المشروع ومدى اهميتة للحفاظ على البيئة وصحة الانسان.

حلقة عمل حول إعادة تدوير النفايات بصحار



 نظم مشروع صحار لجمع البطاريات بالتعاون مع جامعة صحار حلقة عمل بمناسبة اليوم العالمي للبيئة وذلك بجامعة صحار بمشاركة 40 معلمٍ ومعلمة من مدارس ولايتي صحار ولوى بمحافظة شمال الباطنة . شارك في حلقة العمل عدد من الباحثين من جامعة صحار حيث قدموا لمحة عامة عن حالة توليد النفايات في السلطنة والمشاكل الصحية الناجمة عن الإلقاء أو الحرق للنفايات إلى جانب إقامة جلسة حول الآثار البيئية الخطرة لإلقاء النفايات . وتهدف حلقة العمل الى تعزيز ثقافة ووعي المجتمع عن إعادة تدوير النفايات وخاصة بالنسبة للبطاريات للمحافظة على النظام البيئي.


جامعة صحار تنظم محاضرة حول مشروع البطاريات بمدرسة كعب بن برشة



نظمت جامعة صحار  محاضرة توعوية حول مشروع صحار لتجميعالبطاريات الذي يديره مركز البحوث البيئية بالجامعة، وقد استهدفت الندوة عددا من معلمي مدرسة كعب بن برشة للتعليم العام التي تعتبر إحدى المدارس الداعمة للمشروع.
بدأت المحاضرة التي ألقتها لمياء بنت محمد الغملاسية مساعدة باحث بمركز البحوث البيئية بجامعة صحار بإعطاء نبذة حول مشروع جمع البطاريات وأهميته في خدمة البيئة والمحافظة على توازنها والحد من أضرارها، كما تحدثت المحاضرة أيضا عن البطارياتوتاريخ استخداماتها وأهمية إعادة تدويرها ومخاطرها على البيئة وأضرارها حيث تصنفالبطاريات على أنها مخلفات خطرة لاحتوائها على العديد من المواد الكيميائية السامة كالكاديميوم والزئبق والرصاص والتي تؤثر سلبا على المياه والتربة، وتهدف مجموعةصحار لجمع البطاريات للمساعدة في الحفاظ على التربة والمياه من خلال تشجيع الناس على فصل البطاريات عن النفايات المنزلية وإرسالها للأماكن المخصصة لتخزينها في مخازن مختصة بالمخلفات الخطرة.

الجمعة، 25 سبتمبر 2015

ورشة عمل لجامعة صحار ، وصحار لجمع البطاريات في يوم البيئة


بمناسبة اليوم العالمي للبيئة، نظم مشروع صحار لجمع البطاريات بالتعاون مع جامعة صحار ورشة عمل ليوم واحد لعدد 40 معلما ومعلمة من مدارس محافظة الباطنة شمال من ولايتي صحار ولوى.





جمع 60 كيلوجراما من البطاريات المستعملة بجامعة صحار


انطلقت بجامعة صحار حملة توعوية لتجميع البطاريات المستخدمة شارك فيها أكثر من 1000 طالب وطالبة جمعوا أكثر من 60 كيلوجراما من البطاريات، وجاءت هذه الحملة بدعم من ميناء صحار الصناعي وشركة صحار الومنيوم وشركة اويل تانكنج وبمشاركة أعضاء مجموعة الشباب للمواصلات العامة بالجامعة وتم على هامش الحملة إقامة عدد من الفعاليات كالمسابقات والأنشطة والمحاضرات التوعوية كما أقيمت مباراة ودية بين موظفي وأكاديميي جامعة صحار وموظفين من الشركات الداعمة.
وتصنف البطاريات على أنها مخلفات خطرة لاحتوائها على العديد من المواد الكيميائية السامة كالكاديميوم والزئبق والرصاص والتي تؤثر سلبا على المياه والتربة.
وتهدف مجموعة صحار لجمع البطاريات للمساعدة في الحفاظ على التربة والمياه من خلال تشجيع الناس على فصل البطاريات عن النفايات المنزلية وإرسالها للأماكن المخصصة لتخزينها في مخازن مختصة بالمخلفات الخطرة، حيث تم جمع أكثر من 500 كيلوجرام من البطاريات من 15 موقعا خلال سنة واحدة، وتأمل مجموعة صحار لجمع البطاريات، العمل على مشروع بحثي طلابي لإعادة تصنيع البطاريات.

الخميس، 22 يناير 2015

بحث حول حماية البيئة

إن صحة البيئة ونظافتها أحد العوامل الرئيسية للمحافظة على صحة المجتمع بشكل عام، وصحة المجتمع تبدأ بصحة الأسرة والبيت مكان عيشر الأسرة يجب أن يعطى الكثير من الإهتمام، لأن النظافة جزء رئيسيمن لوقاية، والوقاية خير من العلاج وأجدى وأقل تكلفة.ان نظافة الأماكن العامة مسؤىلية المجتمع بأكمله، فيجب على كل أسرة أن تحافظ على البيئة المحيطة بها و على نظافتها، فإن قام كل شخص بدوره في الحفاظ على البيئة أصبح عالمنا جميلاً نظيفاً متوازناً. هنا يبرز دور الثقافة والتربية في رعاية البيئة. فيما يلي تدابير وقائية للحفاظ على البيئة وحمايتها عن طريق سن القوانين والتشريعات الخاصة بنوعية الهواء وضبط تلك النوعية ووضع مواصفات لنعية الهواء. ونشرالوعي البيئي الخاص بالتلوث بين فئات المجتمع المختلفة واشراكهم في اتخاذ القرارات حول الحد من التلوث. وحفزهم على العمل على حماية البئية ومنع التلوث والقيام ببعض الإجراءات العملية مثل ترك سياراتهم في مننازلهم أيام معينة واستعمال الممواصلات العامة للتقليل من تلوث البيئة ولتوفير الطاقة. واستغلال مصادر الطاقة البديلة مثل الطاقة الشمسية والرياح والمد والجزر، والحد من استهلاك الوقود.تخطيط المدن بصورة أفضل ومراقبة النمو السكاني والإقتصادي والصناعي وغير ذلك،وتخطيط حركة المرور بحيث تقلل من حركة السيارات، والعمل على زيدة المساحات الخضراء. علينا ايضا ابعاد المصانع عن المدن فيعمد الى اقامة المصانع حول المدن في اراضي غير صالحة للزراعة للتقليل من خطورة الملوثات على النبات والحيوان والإنسان. وإفامة احزمة شجرية حول المصانع وحول المدن فهي تقلل من حدة التلوث بالغازات السامة والجزيئات المنبعثة من المصانع. وتشكيل لجان متخصصة لحماية البيئة. من الجدير بالذكر هنا أيضاً وهوالأمر الذي نصت عليه العديد من المعاهدات الدولية وهو وقفالتجارب النووية ، فعلى الإعلام البيئي أن يعلن خطورة هذه التجارب التي تنقل الغبار الذري مسافات بعيدة عن مكان التفجير. والاهتمام بتدوير الفضلات. وتحسين تقنية صناعة المبيدات الكيميائية عن طريق ابتكار ووضع مواد كيميائية أقل خطورة وسليمة على الإنسان والكائنات الأخرى. على الحكومات الإهتمام بالتخطيط العلمي المدروس عند إنشاء أي صناعة، فيجب الأخذ بعين النظر التضاريس الطبيعية والمناخ واتجاه الرياح عند إقامة إي صناعة للوقاية من التلوث البيئي. الحرص على السيطرة على مدخلات التلوث الأمر الذي يعالج المشكلة قبل حدوثها مثل استعمال مصادر الطاقة الفقيرة بالكبريت كالغاز الطبيعي وازالة الكبريت من البترول قبل حرقه، والتخلص من الكبريت خلال عملية الحرق. مكافحة مصادر التلوث واستخدام آلات صديقة للبيئة. استخدام فلاترر ومرشحات كيسية للسيطرة على مخرجات التلوث. على البشر الإهتمام بشأن قطع الأشجار المتزايد والحد منه بشكل كبير، وزيادة رقعة المساحة الخضراء فهو يلعب دوراً هاماً في تنقية الهواء والتقليل من تأثير ملوثاته عن طرييق تشجير الأماكن العامة والمباني السكنية والعلمية والصحية.
البيئة هي صديق الإنسان الوحيد، فإن أحسن إليها وأحسن استخدامها واعتنى به، قدمت له من الخيرات الشيء الكثير، لذا علينا نحن بني البشر القاء وتسليط الضوء بشكل أكبر على حماية البيئية.

بحث حول حماية البيئة

إن صحة البيئة ونظافتها أحد العوامل الرئيسية للمحافظة على صحة المجتمع بشكل عام، وصحة المجتمع تبدأ بصحة الأسرة والبيت مكان عيشر الأسرة يجب أن يعطى الكثير من الإهتمام، لأن النظافة جزء رئيسيمن لوقاية، والوقاية خير من العلاج وأجدى وأقل تكلفة.ان نظافة الأماكن العامة مسؤىلية المجتمع بأكمله، فيجب على كل أسرة أن تحافظ على البيئة المحيطة بها و على نظافتها، فإن قام كل شخص بدوره في الحفاظ على البيئة أصبح عالمنا جميلاً نظيفاً متوازناً. هنا يبرز دور الثقافة والتربية في رعاية البيئة. فيما يلي تدابير وقائية للحفاظ على البيئة وحمايتها عن طريق سن القوانين والتشريعات الخاصة بنوعية الهواء وضبط تلك النوعية ووضع مواصفات لنعية الهواء. ونشرالوعي البيئي الخاص بالتلوث بين فئات المجتمع المختلفة واشراكهم في اتخاذ القرارات حول الحد من التلوث. وحفزهم على العمل على حماية البئية ومنع التلوث والقيام ببعض الإجراءات العملية مثل ترك سياراتهم في مننازلهم أيام معينة واستعمال الممواصلات العامة للتقليل من تلوث البيئة ولتوفير الطاقة. واستغلال مصادر الطاقة البديلة مثل الطاقة الشمسية والرياح والمد والجزر، والحد من استهلاك الوقود.تخطيط المدن بصورة أفضل ومراقبة النمو السكاني والإقتصادي والصناعي وغير ذلك،وتخطيط حركة المرور بحيث تقلل من حركة السيارات، والعمل على زيدة المساحات الخضراء. علينا ايضا ابعاد المصانع عن المدن فيعمد الى اقامة المصانع حول المدن في اراضي غير صالحة للزراعة للتقليل من خطورة الملوثات على النبات والحيوان والإنسان. وإفامة احزمة شجرية حول المصانع وحول المدن فهي تقلل من حدة التلوث بالغازات السامة والجزيئات المنبعثة من المصانع. وتشكيل لجان متخصصة لحماية البيئة. من الجدير بالذكر هنا أيضاً وهوالأمر الذي نصت عليه العديد من المعاهدات الدولية وهو وقفالتجارب النووية ، فعلى الإعلام البيئي أن يعلن خطورة هذه التجارب التي تنقل الغبار الذري مسافات بعيدة عن مكان التفجير. والاهتمام بتدوير الفضلات. وتحسين تقنية صناعة المبيدات الكيميائية عن طريق ابتكار ووضع مواد كيميائية أقل خطورة وسليمة على الإنسان والكائنات الأخرى. على الحكومات الإهتمام بالتخطيط العلمي المدروس عند إنشاء أي صناعة، فيجب الأخذ بعين النظر التضاريس الطبيعية والمناخ واتجاه الرياح عند إقامة إي صناعة للوقاية من التلوث البيئي. الحرص على السيطرة على مدخلات التلوث الأمر الذي يعالج المشكلة قبل حدوثها مثل استعمال مصادر الطاقة الفقيرة بالكبريت كالغاز الطبيعي وازالة الكبريت من البترول قبل حرقه، والتخلص من الكبريت خلال عملية الحرق. مكافحة مصادر التلوث واستخدام آلات صديقة للبيئة. استخدام فلاترر ومرشحات كيسية للسيطرة على مخرجات التلوث. على البشر الإهتمام بشأن قطع الأشجار المتزايد والحد منه بشكل كبير، وزيادة رقعة المساحة الخضراء فهو يلعب دوراً هاماً في تنقية الهواء والتقليل من تأثير ملوثاته عن طرييق تشجير الأماكن العامة والمباني السكنية والعلمية والصحية.
البيئة هي صديق الإنسان الوحيد، فإن أحسن إليها وأحسن استخدامها واعتنى به، قدمت له من الخيرات الشيء الكثير، لذا علينا نحن بني البشر القاء وتسليط الضوء بشكل أكبر على حماية البيئية.

ابتكار تقنية جديدة صديقة للبيئة لابتكار أكواب قهوة يعاد تدويرها



كوب القهوة أو الشاى الذى نتناوله كل صباح لا نستطيع إعادة تدويره من جديد، حيث يرمى مواطنو الولايات المتحدة الأمريكية حوالى 50 مليار كوب من البلاستيك فى مكب النفايات سنويا، وإذا وضعت هذه الأكواب فوق بعضها البعض، فيمكن أن تشكل خطاً قادرا على الوصول والعودة من القمر خمس مرات.
ووفقا لموقع سى إن إن، فإن غالبية أكواب القهوة مصنوعة من الورق المقوى مع طبقة رقيقة من البلاستيك، والتي تلصق بإحكام إلى الكوب، وتحافظ هذه الأكواب على سخونة المشروب في داخلها، وتمنع من تبلل الورق بالسائل، ولكنها أيضا تجعل من الكوب غير قابل لإعادة التدوير.
ولكن المخترع البريطانى مارتن مايرسكوف وجد حلا بديلا لجعل عملية إعادة تدوير أكثر سهولة، حيث ابتكر كوب القهوة
“الأخضر” صديق البيئة، ويعتبر حلا مثاليا لعدم تلوث البيئة ويمكن تدويره من جديد وإعادة تصنيعه.
وتعقد إحدى الشركات محادثات حاليا مع سلسلة مقاهٍ أجنبية ومعامل لتصنيع الأكواب الورقية، من أجل اعتماد التكنولوجيا الجديدة الصديقة للبيئة، حيث يشيد نشطاء البيئة بالابتكار الجديد، ويقدم إلى المستهلكين خيارا أفضل للشراء المشروب المفضل لديهم دون تغير المذاق.

حلول تكنولوجية للحد من تلوث الهواء...مبان جديد بواجهات تلتهم "الجزيئات الملوثة"



دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- يعتبر تلوث الهواء حالياً أكبر خطر يهدد البيئة العالمية ويرفع عدد الوفيات، بحسب ما أكدت منظمة الصحة العالمية. ويسبب تلوث الهواء بوفاة سبعة مليون شخص في العام 2012، ما تجاوز عدد الأشخاص ضحايا التدخين، بأكثر من من ضعف التقديرات السابقة .
أما الجسيمات الملوثة في الهواء في أكثر من نصف المدن التي شملتها الدراسة والتي يبلغ عددها 1600 مدينة، فتعتبر حالياً فوق الحدود الآمنة، والتي تتأثر بها المناطق الأكثر فقراً في جنوب شرق آسيا وغرب المحيط الهادئ .
وفي مدينة دلهي الهندية، وجد أسوأ تلوث للهواء في العالم، إذ أن حوالي 10 آلاف شخص يموتون سنويا بسبب التلوث. ويعاني غالبية هؤلاء الأشخاص من السكتات الدماغية، وأمراض القلب، والسرطان .
وبينما يوجد اتفاق واسع النطاق أن تقييد انبعاثات الهواء الملوث يعتبر حلاً فعالاً، تتحول المدن المتضررة بشكل متزايد إلى الحلول التكنولوجية.
وكشف مستشفى "مانويل غونزاليس" في المكسيك في العام 2013، النقاب عن واجهة مبنى تلتهم تلوث الهواء. وتغطي الواجهة مساحة 2،500 متر مربع، وتتكون من طلاء ثاني أكسيد التيتانيوم الذي يتفاعل مع الضوء لتحييد عناصر تلوث الهواء. وقال المصممون إن هذه الآلية تحد من تأثيرات التلوث التي تتسبب بها ألف سيارة يومياً.
وتم الكشف عن مشروع أكبر، وهو "قصر ايطاليا" والذي يستخدم مواد مماثلة على مساحة تمتد على 13 ألف متر مربع، وتغطي ستة طوابق. ومن المتوقع، أن يفتتح المشروع في مدينة ميلانو الإيطالية في العام 2015 . وعمد علماء هولنديون إلى تكييف النظام مع الطرقات، إذ اعتبر هؤلاء أن الأمر يمكن أن يقلل التلوث بنسبة 45 في المائة. وتعتبر المواد زهيدة الكلفة، إذ تزيد فقط بنسبة 4 أو 5 في المائة مقارنة بتكاليف البناء العادية. وتجدر الإشارة، إلى أن تأثير هذه المباني كان محدوداً إلى موقعها المباشر.
وظهرت أول قصيدة لسيمون أرميتاج للحد من تلوث الهواء، في أيار/مايو الماضي في منطقة شيفيلد البريطانية. وكتبت القصيدة على لافتة يبلغ طولها 20 متراً بعنوان "في مديح الهواء"، وتم تغليفها بجسيمات ثاني أكسيد التيتانيوم والتي يمكن أن تحد من آثار تلوث 20 سيارة يومياً.
وتعمد القصيدة على تحفيز صنع ملابس من مادة تغير من التركيب الكيميائي، وتهدف إلى دمج جسيمات ثاني أكسيد التيتانيوم في منظفات الغسيل، حتى يتم تغليف الثياب بمادة تحد من تلوث الهواء.
وتعتمد هذه الآلية على مفهوم المشاركة الجماعية، إذ أن قطعة من الثياب التي تغسل في هذا النوع من المنظفات يمكنها إزالة بين 5و6 غرامات من ثاني أوكسيد النيتروجين، يومياً .
بالإضافة إلى كل ذلك، تم ابتكار آداة استشعار "مايكرو بيم" لرصد تلوث الهواء الشخصي، والتي طورها معهد البحوث المثلث لإلتقاط بيانات التعرض لتلوث الهواء ومساعدة المستخدم في إدارة المخاطر .
وقد ركزت التجارب الأولية على الكشف عن التلوث في الأماكن المغلقة بدءاً من مواقد الطهي في الدول النامية، والتي تؤدي إلى أكثر من مليوني حالة وفاة سنويا من خلال التعرض للدخان السام. ويمكن استخدام الجهاز في أماكن عدة، للكشف عن التهديدات الصحية.
وبالإمكان تقليد الطبيعة أيضاً من خلال ابتكار جهاز استشعار يشبه شبكة العنكبوت. وعمد عالم الحيوانات الدكتور فريتز فولراث في جامعة أكسفورد إلى دراسة شبكات العناكب لمعرفة المواد التي تتكون منها موادها وحساسية نسيجها غير المسبوقة .
وقال فولراث إن "شبكة العناكب تعتبر ركيكة وتتضمن شحنة كهربائية من الألياف لالتقاط أي جزيئات تتطاير في الهواء، فضلاً عن تكونها من طلاء السائل مثل الغراء ما يؤدي إلى التقاط الجراثيم الفردية والذرات."
ويعتقد فولراث أن شبكة تتكون من مادة الحرير، قد تعتبر أداة مثالية لالتقاط وقياس الملوثات، لتكشف عن مدى الخطر في الغلاف الجوي. ويمكن استخدام هذه الشبكة في أي مكان بدءاً من مناطق الكوارث وصولاً إلى المستشفيات والمنازل.

أهمية المحافظة على الممتلكات العامة





الممتلكات العامه هي الاشياء التى لا ينفرد بملكيتها شخص او بعض الاشخاص
بل هي ملك للجميع لكل فرد حقه في الانتفاع بها فجميع الناس شركاء في
الاستفاده منها مثل الطرق والحدائق والمساجد والمدارس والسايرات العامه
والطائرات والسفن وغير هذا من النشآت الحكوميه المدنيه والعسكريه 
والاماكن العامه والمرافق التى تنشئها الدوله لمصالح المواطنين كمرافق
المياه والكهرباء.
كل هذا هو ممتلكات عامه لكل مواطن ان ينتفع بها وعل كل مواطن
ان يتيح لغيره الانتفاع بها وكما يجب على كل انسان ان يحافظ على ملكة 
الخاص فمن الواجب عليه ان يحافظ على الممتلكات العامه لانه ان
افسد شيئا منها فقد حرم الجميع من الانتفاع بها ومن هنا كان افساد
الممتلكات العامه جريمه يعاقب عليها القانون.
ولقد حرم الله الافساد وجعل للمفسدين عقابا شديدا في ايات كثيره 
من القران الكريم ومنها قوله تعالى:"وَاللَّهُ لا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ"وقوله
تعالى:"َأَحْسِنْ كَمَا أَحْسَنَ اللَّهُ إِلَيْكَ وَلا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الأَرْضِ إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ".

تجربة بسيطة لتوليد الكهرباء

تعد تكنولوجيا توليد الكهرباء من الرياح من اسهل واسرع الوسائل الحديثة لتوليد 
الكهرباء في العالم وذلك نظرا لكلفتها الزهيدة وقدرتها اللامحدودة على توليد فولتية تكفي لسد حاجات القرى والمدن الصغيرة.

كحل بديل للمصادر الاخرى فمن الممكن استغلال حركة الرياح في توليد الكهرباء.

وهناك تجربة علمية للحصول على فولتية صغيرة تكفي لانارة ضوء صغير او تشغيل راديو يعمل بفولتية لا تزيد عن بطاريتين 1.5 فولت
اما الادوات التي سنحتاجها في توليد الكهرباء من الرياح فهي كالاتي:
  • -شفرة مروحة بلاستيكية خفيفة الوزن
  • -دينامو دراجة هوائية
  • -قاعدة خشبية بارتفاع 50 سم
  • -اسلاك كهربائية
  • -مفتاح كهربائي بسيط
  • -جهاز كهربائي متعدد القياس -فولت ميتر
  • -ضوء صغير

وللقيام بتجربة توليد الكهرباء من الرياح قم بالاتي:

  • ثبت المروحة على راس الدينامو بشكل جيد بحيث يدور محور الدينامو بالتزامن مع حركة المروحة ثم قم بتثبيتها على راس القاعدة الخشبية جيدا لكي تقاوم شدة الرياح.

  • من مخرج الدينامو الخلفي قم بوصل الاسلاك وشبكها مع جهاز الفولت ميتر لتعمل على قياس الفولتية ولتتحقق من قدرتها التشغيلية.

  • قم بتثبيت القاعدة جيدا على الارض كأن تضع عليها اوزانا ثقيلة لتضمن عدم سقوطها
  • بمجرد دوران المروحة ف‘ن حركتها ستتحول داخل الدينامو الى كهرباء.


الكهرباء التي سنحصل عليها قليلة تختلف عن المحطات الكبيرة في حجم الدينامو توربين الرياح وتستطيع التوربينات كبيرة الحجم توليد كهرباء ما بين 650000 واط تستخدم لانارة المناطق النائية والطرق الخارجية.

شركة صينية تبتكر ألعابا نارية تحافظ على البيئة

شركة صينية تبتكر ألعابا نارية تحافظ على البيئة


تستخدم الألعاب النارية كثيرا فى الاحتفالات والأعياد، حيث تختلف ألوانها وأشكالها، لكن هذه الألعاب لها أضرار عديدة على الإنسان والبيئة، وتساهم فى ازدياد تلوث الهواء؛ لذا توصلت شركة Jinqiling الصينية المتخصصة فى مجال الألعاب النارية، إلى ألعاب نارية جديدة تحافظ على البيئة.
من المقرر أن تبدأ الشركة فى إنتاج ألعاب نارية “خضراء” لا تتسبب فى تلوث الهواء والتأثير على البيئة أو على صحة الإنسان، كما ذكر موقع inventorspot.
تعتمد فكرة هذه الألعاب على تقليل ثانى أكسيد السلفر الذى يعتبر أكبر عدو لصحة الإنسان والبيئة، حيث يتسبب فى إطلاق الحمض الكبريتى الذى يتحول إلى أمطار كبريتية شديدة الخطورة.